ولكن عندما تأهل منتخب كرة القدم لكأس العالم في المكسيك، قرر الملك الراحل الحسن الثاني أن يكون للنشيد كلمات ترددها اللاعبون خلال البطولة. وهكذا، أمر بكتابة كلمات للنشيد مع الحفاظ على نفس اللحن، ليُردد خلال تمثيل المغرب في كأس العالم.
بهذه الطريقة، أصبح النشيد الوطني المغربي مكتملاً بكلمات تعبر عن فخر الشعب المغربي وحبه لوطنه، وأصبح له وجود قوي ومميز في المناسبات الرسمية والرياضية. إنها قصة تجسد حب الوطن والفخر الوطني، وتظهر كيف يمكن للموسيقى أن توحد الناس وتعبر عن هويتهم الوطنية بشكل جميل ومؤثر.
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
MIDI | XML | SIB |