النوتة الكاملة لأغنية زيديني عشقا للفنان كاظم الساهر كلمات نزار قباني بصيغة سيبيليوس

تم تصويرهذا  العمل الفني في ألمانيا تحت إشراف المخرج الأردني حسين دعيبس ومساعدة المخرج اللبناني سعيد الماروق، بالإضافة إلى فريق عمل ألماني محترف. وقد استمرت عملية التصوير طوال شهر نوفمبر من العام ١٩٩٦، وسط درجات حرارة قارسة وظروف تصوير صعبة.

ومن بين المشاركين في العمل كانت عارضة الأزياء الألمانية فينيسا، التي تم اختيارها من مدينة فرانكفورت لتقديم أداء مميز في العمل الفني.

وقد قامت قناة إيه آر تي بإنتاج العمل، والتي كانت قد نقلت سابقاً حفل غنائي كبير أحياه الفنان كاظم الساهر للجالية العربية في ألمانيا في نفس العام ١٩٩٦. تمت إعادة تصوير الحفل ودمجه مع العمل الفني ليكون جزءاً منه، مما أضاف جو من التشويق والإثارة للعمل النهائي.

بدأ لحن القصيده بمقدمه موسيقيه فى مقام نهاوند ذو الحساس على درجة الدوكاه والركوز تام على اساس المقام . 

بدأ غناء البيت الاول فى مقام النهاوند على الدوكاه ؛ والركوز تام على اساس المقام . 

تم استعراض اللحن فى مقام نهاوند كبير وهو من فصيلة مقام النهاوند ؛ والركوز تام على اساس المقام ؛ وينتهى البيت الثانى بعوده اللحن للمذهب (البيت الاول ) 

تم استعراض مقام بوسليك جديد على الدوكاه والركوز تام ؛ كما اعتمد لحن هذا البيت على السيكوانس

ظهور جنس كرد على البوسليك ؛ وجنس عجم على الجهاركاه ؛ ونهاوند على النوا والركوز غير تام على الكردان . 

ظهور مقام الحجاز على درجة العشيران ؛ كما ظهر مقام النكريز على النوا وهو من فصيلة مقام النوأثر اى تحويل عن طريق درجة الركوز ؛ والركوز غير تام على درجة العجم عشيران؛

ويخلل البيت مجموعه من المردات الموسيقيه ؛ بعدها يتم العوده للمذهب ( البيت الاول ). 

تم استعراض اللحن فى مقام راست بشاير ؛ كما استخدم القفزات والتسلسل السلمى الصاعد والهابط وكذلك التتابع النغمى ؛ والركوز غير تام ؛ واختتم لحن البيتين بالعوده للمذهب ( البيت

الاول ) ثم العوده للحن اللازمه الموسيقيه .

 اختلفت القصيده المعاصره عن التقليديه بانها اصبحت اكثر رشاقه ومرونه وسهوله وذات الحان سريعه وبسيطه يمكن حفظها بسهوله كما ان كلمات القصيده المعاصره تأتى على هيئة قصه قصيره

ومن الواضح ان القصيده الغزليه اكثرها انتشارا فى الوقت الراهن حيث لحنت "قصيدة زيدينى عشقا" باسلوب الطقطوقه اى البيت هو المذهب الى يتم العوده له بعد غناء مجموعه من الابيبات وهى اشبه بمجموعه من الاغصان .

بدأت القصيده بمذهب (البيت الاول ) واعتبر مذهب حيث يتم العوده له بعد كل مجموعة ابيات تشبه الاغصان .